ضغط العلاقات المٌتعلق بالتواصل مع الأصدقاء أو العائلة أو زملاء العمل أو شريك الحياة.

الضغط النفسي المستمر: وتعني الضغوط الروتينية نتيجة لاستمرار المواقف المسببة لها، مثل الضغوط في العمل أو المدرسة.

تجنب الأشخاص المزعجين لك ما أمكن أو قلل الاحتكاك بهم قدر المستطاع أو اقطع علاقتك بهم إذا تطلب الأمر.

محاولة الضحك، أو الاقتراب من الأشخاص المضحكين، حيث أن روح الدعابة تساعد على الشعور بالتحسن.

إضافة إلى ذلك فإنَّ ممارسة الرياضة يومياً تساعد على تعديل المزاج وتصفية الذهن، كما أنَّ تناول الطعام الصحي ضروري؛ لأنَّ الجسم السليم قادر على إنجاز المهام المطلوبة بنشاط وتركيز، ولا تنسَ تنظيم وقتك وترتيب مهامك يومياً بدءاً من الأصعب إلى الأسهل، وحاول أن تعيش كما ترغب، فلا يمكن أن نكون مثاليين مهما بذلنا من جهد.

تكمن السعادة في الحقيقة في اللحظة التي يعيشها الإنسان أيَّاً كانت؛ فمن لم يستطع أن يكون سعيداً وهو في ظروفه الحالية؛ لن يستطيع امتلاك السعادة حتى وإن أصبح من أثرى أثرياء العالم، وهذا لا يعني أن يتخلَّى الإنسان عن طموحه؛ بل يعني المحافظة على شغفه وأحلامه ولكن مع وجود حالة من التقبُّل والتكيف مع وضعه الحالي.

وكُلٌّ منهم يُصاحبه أعراض يُمكن أن تختلف عن الآخر، كون أن أوقات حدوثها وشدتها تختلف بين النوع والآخر، كما أن استجابة كل فرد لهذه الضغوطات تختلف من شخص لآخر[٢]، ويُمكن توضيح أنواع الضغوط النفسية كالتالي:

الضغوط المهنية: إن ضغط العمل هي تعبير عن حالة الاجهاد العقلي أو الجسمي وتحدث نتيجة للحوادث التي تسبب قلقا أو انزعاجا أو نتيجة لعدم الرضا أو الأجواء العامة التي تسود بيئة العمل وهناك العديد من الأفراد الذين لا يحبون عملهم بل نور الظروف اضطرتهم لممارسته.

الضغوط النفسية لها عدةأنواع ويمكن الحديث عنها من خلال الآتي:

قد تساعدك هذه النصائح لتخفيف الضغوط النفسية بشكلٍ كبير:[٩]

تشمل أعراض الضغط النفسي المتعلقة بالصحة العقلية ما يلي:

الضغط النفسي الحاد: من أكثر الأنواع انتشاراً ويستمر لفترة بسيطة، يرتبط بالتفكير بأمور حدثت بالفترة الأخيرة أو التي ستحدث قريباً.

الضغط البيئي: ويكون الضغط النفسي في هذه الحالة نور كرد فعل تجاه الأشياء الموجودة حول الشخص والتي تُسبّب له الإجهاد، ومثال ذلك الازدحام، والضوضاء، وضغوط العمل والأسرة.

اتباع نظام غذائي صحي، وتناول الخضروات والفاكهة بشكل منتظم.